تفاصيل قصة الطفلة اليمنية علا عبده الحقيقة الكاملة

اليكم متابعينا الكرام رصد شامل لـ تفاصيل قصة الطفلة اليمنية علا عبده الحقيقة الكاملة، التي أبكت ملايين اليمنيين والعرب، وكذلك من هي الطفلة اليمنية علا عبده اليمينة.

في حوادث غريبة من نوعها على المجتمعات العربية، نتاول اليوم قصة جديدة لفتاة عربية جديد تم انتهاك طفولتها بشكل سافر ومروع تقشعر له الابدان.

اليوم من اليمن، حكاية الطفلة علا عبده التي لاحول لها ولاقوة، وقد تم الإيقاع بين بين ايدي ذكورية حقيرة أضاعت طفولتها بصورة بشعة وغير آدمية، مما جعل من قضية علا في اليمن قضية رأي عام.

ونوضح لكم الان عبر موقع عرب ميرور، تفاصيل اغتصاب وانتهاك عرض الطفلة اليمنية علا عبدة الحقيقية الكاملة.

من هي الطفلة اليمنية علا عبده اليمينة

اسمها بالكامل، علا عبده أحمد ثابت غانم طفلة يمنية تبلغ من العمر 11 عامًا، حيث أنها من مواليد عام 2012 في مديرية مزهر محافظة ريمة.

تصدرت قصة علا منصات التواصل والسوشيال ميديا العربية، حيث أنها تعرضت للضرب والاغتصاب بطريقة وحشية، على يد مصدر الامان في حياة أي بنت وهم عائلتها.

تفاصيل قصة الطفلة علا عبده

أنار الله بصيرة عدد من الناشطين والحقوقيين، للكشف عن تفاصيل وأسرار قصة أو جريمة الاعتداء الجنسي الوحشي الواقع على الطفلة اليمنية المنتهكة علا عبده والبالغة من العمر 11 عام فقط.

وقد أكدت التحريات التي قامت بها الشرطة والجهات المختصة في اليمن، وبعد عرض الطفلة على الطب الشرعي تعرض الطفلة علا عبده لاغتصاب وتعذيب أسري عللا يد والدها وأقاربها عدة مرات.

ثم تم بيع الطفلة بمبلغ 200 ألف ريال يمني، أي ما يقارب 140 دولارا كجارية في سابقة جديدة غير معهودة، وواقعة إنسانية مأساوية غير مألوفة.

وقد تم بيع الطفلة علا، إلى رجل مسن بمبلغ 200 ألف ريال، وكأننا عدنا لسوق العبيد والجواري من جديد عام 2023، عقب تعرض الطفلة لأقسى أنواع الظلم والقهر الاجتماعي والأسري والتعذيب على يد الأب وزوجة الأب والخالة والخال والعم من خلال الضرب والحرق حتى فقدت الرؤيا.

تعرضت للتعذيب من قبل والدها وخالتها زوجة أبيها، وتم بيعها كجارية لأحد المسنين في المنطقة مقابل 200 ألف ريال.

وقد قامت زوجة العم بإنقاذ الفتاة من براثن هذا التعذيب الموحش، وبيها في سوق النخاسة بالمقابل المادي سابق الذكر بعد تزوير أوراق توحي بأن الطفلة بلغت 19 عام، وتم عقد قرانها على الرجل المسن.

وتأكد من شهادة الفتاة، أنها كانت لها أخت صغيرة قد ماتت من تعذيب خالتها ايضًا، و أخ انضم للجماعات المتحاربة.

وكان انقاذها الحقيق على يد زوجة الرجل المسن، وهي امرأة عجوز سمحت لها بالهرب من كل تلك المعاناة التي لا حد لها.

ووسط كل تلك التفاصيل المفزعة والموجعة، نتمنى من المحامين في صنعاء بالتطوع للدفاع عن الطفلة، ومحاسبة الجناة الأساسيين في القضية وهم عائلة الطفلة علا التي لا تصلح أبدا أن تكون عائلة.

تفاصيل قصة تعذيب  الطفلة علا عبده في اليمن
تقربر الطب الشرعي في فضية الطفلة علا عبده

YouTube video

زر الذهاب إلى الأعلى